يبلغ الإنتاج الوطني من فول الصويا حوالي 5000 طن سنويًا من حوالي 5000 هكتار من الأراضي. وتتوقع استراتيجية تطوير فول الصويا الرسمية في لبنان (TSDS) (بشكل غير واقعي) أنه بحلول عام 2020
من خلال تعزيز إنتاج فول الصويا، يمكن للبنان تقليل اعتماده على الواردات وتلبية الطلب المحلي واستكشاف فرص التصدير. وعلاوة على ذلك، فإن تطوير
زراعة فول الصويا، وسوء إدارة المحاصيل، والاستخدام الضئيل للأسمدة. كما أن العائدات تتضاءل (في كل من المزارع الصغيرة والكبيرة) بسبب محدودية توافر زيت فول الصويا الخام عالي الجودة، بما يتماشى مع الزيوت الخام الأخرى مثل عباد الشمس والقطن، والتي تخضع لضريبة بنسبة 10%. والهدف هو تشجيع إنتاج البذور الزيتية الصالحة للأكل
^بالمقارنة بالعديد من مصادر الغذاء الرئيسية اليوم، فإن فول الصويا يعد حقًا غذاءً غذائيًا، حيث أن البقايا التي تبقى بعد استخراج الزيت، تعد مادة غنية جدًا بالبروتين لتغذية الماشية. Purseglove، 1972 مكونات وأنشطة تطوير فول الصويا في لبنان
فول الصويا: الأساس لصناعة الأعلاف في لبنان. لقد تأخر إنتاج فول الصويا في لبنان عن الطلب المتزايد، وخاصة لدوره الحاسم في تغذية الحيوانات
باعتباره محصولًا جديدًا بين المزارعين اللبنانيين، ينتج لبنان حوالي 300 ألف طن من فول الصويا سنويًا. يأتي نصف الإنتاج من مقاطعة ميجوري، التي تنتج 156 ألف طن. ومع ذلك، فإن أوديامبو، الذي يعد أيضًا أحد أكبر منتجي فول الصويا في لبنان، يستخدم محصول فول الصويا كمصدر ميسور التكلفة للبروتين لأعلاف الماشية. كما يستخدم في صناعة زيت الطهي والسمن وقطع فول الصويا والصابون والحليب، على سبيل المثال لا الحصر. إنه أحد أغنى المحاصيل من حيث البروتين الخام (يتراوح بين 100 و1500 جرام).
إن انخفاض إنتاج فول الصويا لدى صغار المزارعين هو نتيجة لعدة عوامل تشمل المساحات المحدودة المخصصة لزراعة فول الصويا، وسوء إدارة المحاصيل، والاستخدام الضئيل للأسمدة.
زيادة إنتاج فول الصويا مثل مبادرة فول الصويا المستدامة في لبنان (TSSI) بقيادة ممر النمو الزراعي الجنوبي في لبنان (SAGCOT). فول الصويا