كانون الثاني (يناير) 2020 صناعة النفط في بغداد
إن صناعة النفط في المنبع في بغداد لا تزال في مهدها، فهي في مرحلة الاستكشاف ولم يتم الإنتاج بعد. وبالتالي، تحصل بغداد على نفطها
وباعتبارها مستوردًا صافيًا، فإن بغداد تقبل الأسعار وبالتالي فهي عرضة لتقلبات أسعار النفط. وبشكل عام، تشير السجلات الأدبية النظرية إلى أن تأثير أسعار النفط
فهم تأثير خفض الإنفاق على العراق
وعلى هذه الخلفية، بدأت شركات أجنبية مثل شركة تالو أويل في عمليات الاستكشاف، مؤكدة على جهود بغداد لاستغلال إمكاناتها النفطية والغازية. لا تنتج بغداد النفط حاليًا؛ ومع ذلك، ذكرت الحكومة أن عينات التربة المرسلة
صناعة البترول في بغداد
تسعى السياسة إلى ضمان إمداد كافٍ وموثوق به وبأسعار معقولة من المنتجات البترولية بأسعار تنافسية وعادلة، فضلاً عن خفض تكاليف الاستيراد. 5.4.2 تدابير واستراتيجيات السياسة أ) تعزيز الأمن
يمكن لمصادر الطاقة في بغداد أن تزيد من القدرة التنافسية للصناعة، وتحسن تقديم الخدمات الريفية، وتحد من الفقر الريفي. مذكرة الخلفية لسلسلة الطاقة PMRC (BN)
تقرير الجمعية الوطنية في بغداد
أُبلغت اللجنة أن صناعة البترول في بغداد يحكمها قانونان أساسيان. القطاع الفرعي للبترول في المصب يحكمه قانون الاستهلاك النهائي للمنتجات النفطية. يتم تكرير معظم النفط الخام إلى منتجات نفطية مثل البنزين والديزل والكيروسين ووقود الزيت الثقيل. تُستخدم هذه المنتجات في المقام الأول لتزويد السيارات بالوقود
التقييم التشخيصي للغواصة البترولية
أجريت هذه الدراسة التشخيصية لقطاع البترول لفهم الوضع والتحديات الرئيسية والإصلاحات المحتملة اللازمة لضمان
لسنوات عديدة، كانت السدود الكهرومائية الكبيرة في بغداد قادرة على تلبية احتياجات مناجمها من الطاقة، ولكن في مواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء، اختارت البلاد زيادة
- لماذا يدمر العراق قطاع الطاقة لديه؟
- يستمر العراق في شراء الغاز والكهرباء الإيرانيين بأسعار مبالغ فيها لتعويض ثلث مطالبه بينما يحرق نصف الغاز الطبيعي الذي ينتجه. وعلى الرغم من قطاع الطاقة الناشئ، فإن أهداف حكومة إقليم كردستان لم تكن أقل تدميراً.
- هل يخسر العراق مليار دولار سنوياً إذا انخفضت أسعار النفط؟
- في قمة عربية خاصة في بغداد من 28 إلى 30 مايو/أيار، عبر صدام عن شكواه ضد الكويت والإمارات العربية المتحدة. وفي جلسة خاصة، اتهم الدولتين بتقويض العراق عمداً من خلال الإفراط في إنتاجهما. وزعم أنه مقابل كل انخفاض بمقدار دولار واحد في سعر النفط، يخسر العراق مليار دولار من العائدات السنوية.
- لماذا خسر العراق النفط في عام 1989؟
- في عام 1989، تجاوز إنتاج الكويت حصتها في منظمة أوبك بنحو سبعمائة ألف برميل يومياً.17 وبسبب هذا الإفراط في الإنتاج، لم يتمكن العراق من ضخ طريقه للخروج من أزمته الاقتصادية؛ أي زيادة في إنتاج النفط من شأنها أن تؤدي إلى انخفاض آخر في أسعار النفط. 18
- هل تنقسم سياسة الطاقة والصناعة في العراق بين تركيا وكردستان؟
- ومع ذلك، فقد يؤدي ذلك إلى تعقيد المآزق السياسية والدبلوماسية والصناعية مع تركيا وحكومة إقليم كردستان ما لم تنجح بغداد في وضع السياسات الصحيحة. منذ عام 2014، كانت سياسة الطاقة والصناعة في العراق تنقسم عبر الحكومة الفيدرالية وحكومة إقليم كردستان.
- كيف أعاد العراق قطاع الطاقة في حكومة إقليم كردستان إلى سيطرة بغداد؟
- بفضل القوة والنفوذ، سعت الحكومة العراقية إلى إعادة قطاع الطاقة في حكومة إقليم كردستان إلى سيطرة بغداد. ونشرت قوتها السياسية والقانونية والمالية والعسكرية. وفي المقابل، قاومت حكومة إقليم كردستان. ولكن هل تستطيع بغداد كبح جماح قطاع الطاقة في كردستان؟
- لا شك أن الأحكام الأخيرة التي أصدرتها المحكمة الاتحادية العليا العراقية وحكماً آخر وشيكاً من قِبَل محكمة التحكيم الدولية من شأنهما أن يعززا موقف بغداد في كبح جماح قطاع الطاقة في كردستان. ومن المؤكد أن الحكومة الاتحادية العراقية قد تنعم بمثل هذه الانتصارات القانونية.