تطور البذور الزيتية في المغرب في الوقت الحاضر
لقد تم زراعة العديد من أنواع البذور الزيتية السنوية في المغرب: عباد الشمس، وبذور اللفت، والفول السوداني، وفول الصويا، والسمسم، والقرطم. واستمرت مساحة زراعتها في الانخفاض منذ تسعينيات القرن العشرين نتيجة لعدة عوامل، وخاصة إلغاء الحد الأدنى المضمون للسعر وتحرير القطاع.
نحن نحقق ونقارن بين الخصائص الغذائية والفيزيائية والكيميائية لبذور اللفت وعباد الشمس المزروعة في المغرب. ومن أجل فحص توصيف فيزيائي وكيميائي كامل، تم استخدام معايير مختلفة
تركيبة زيت نباتي عالي الجودة معصور على البارد
الزيوت النباتية ضرورية للنظام الغذائي البشري، حيث توفر الطاقة والأحماض الدهنية الأساسية. تبحث هذه الدراسة في صياغة مزيج عالي الجودة من الزيوت النباتية المعصورة على البارد من بذور اللفت وعباد الشمس والسمسم والقرطم، والتي تم اختيارها لفوائدها الزراعية وفعاليتها من حيث التكلفة وتأثيرها البيئي المنخفض. ولأول مرة، يتم إجراء هذه الدراسة
أظهرت TFC في بعض زيوت البذور المعصورة على البارد (فول الصويا وعباد الشمس وبذور اللفت والذرة والكتان ونخالة الأرز) تباينًا يتراوح من 12.7 إلى 25.6 مجم / 100 جرام، مما يؤكد أهمية الأداء الجيد
تطور البذور الزيتية في المغرب في الوقت الحاضر
تُزرع البذور الزيتية بشكل أساسي لاستخراج الزيوت النباتية ومنتجاتها الثانوية اللازمة في علف الماشية وفي الاستخدامات الصناعية الأخرى. ابحث عن جميع الأبحاث واقرأها واستشهد بها
يحتوي زيت فول الصويا وزيت عباد الشمس وزيت بذور العنب على مستويات عالية من الدهون غير المشبعة المفيدة للصحة والتي تشبه زيت الجوز.
التركيب التقريبي والكيميائي والفيزيائي والدهون
نقوم بالتحقيق في الخصائص الغذائية والفيزيائية والكيميائية لبذور اللفت وعباد الشمس المزروعة في المغرب ومقارنتها. ولفحص توصيف فيزيائي وكيميائي كامل، يتم أخذ معايير مختلفة مثل ملف المعادن، وتركيب الأحماض الدهنية، ومحتوى الستيرول، ومحتوى الفلافونويد الكلي (TFC)، ومحتوى البوليفينول الكلي (TPC)، وجودة الزيت
بذور اللفت (Brassica napus L.) هي ثاني أكبر محصول بذور زيتية في العالم بعد فول الصويا. وهي تحتوي على مركبات وظيفية، بما في ذلك الأحماض الدهنية والفينولات، والتي تُعرف بفوائدها الصحية والتغذوية.
أحدث التقنيات والآفاق في مجال استخراج البذور الزيتية الصناعية
يجب تنقية أو تكريره الزيوت الخام مثل زيت فول الصويا وبذور اللفت والنخيل والذرة وعباد الشمس قبل الاستهلاك. قام بوتين وبادنز بالتحقيق في تأثير المعلمات المختلفة على إنتاجية استخراج الزيت لبذور اللفت وعباد الشمس باستخدام SFE-CO 2. وجد المؤلفون أن الضغط ومدة الاستخراج هما الأكثر تأثيرًا
ومع ذلك، أدت عملية إزالة الصمغ الحمضية إلى تقليل كمية الفوسفور إلى أقل من 11.8 مجم/كجم في زيوت عباد الشمس المستخرجة والمضغوطة وأقل من 21.4 مجم/كجم في زيوت بذور اللفت المستخرجة والمضغوطة.