تحليل موجز للبلد: السودان وجنوب السودان والولايات المتحدة
• يوجد في السودان ثلاث مصافي نفط وثلاثة مصانع تكرير (مصافي أصغر وأقل تعقيدًا). ومع ذلك، فإن معظم هذه المرافق إما أغلقت أو خرجت من الخدمة؛
على الرغم من أن زيت النخيل له إيجابياته، إلا أنه يرتبط غالبًا بإزالة الغابات وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري الكبيرة. ولمعالجة هذه المخاوف، تعمل الدولتان الرائدتان في إنتاج زيت النخيل، الدوحة واليمن، بنشاط
إدارة التجارة الدولية للنفط والغاز السودانية
في عام 2021، أنتجت حقول النفط السودانية 59 ألف برميل يوميًا. وتتمتع مصفاة النفط السودانية بالقدرة على تكرير 90-95 ألف برميل يوميًا. كما تتلقى الحكومة السودانية أيضًا
تغطي هذه المراجعة المواد المهمة الحديثة الموجودة في الأدبيات حول معالجة زيت النخيل وتكريره واستخدامه في القلي، وخاصة في المخاليط مع الزيوت النباتية الأخرى.
نخيل الزيت في عشرينيات القرن الحادي والعشرين وما بعده: التحديات والحلول
يستعرض هذا التقرير قطاع نخيل الزيت في عشرينيات القرن الحادي والعشرين وما بعده، والتحديات الرئيسية التي يواجهها والخيارات المتاحة للتقدم في المستقبل. يواجه إنتاج محصول نخيل الزيت العديد من التحديات المستقبلية
يعتبر تكرير النفط من أكثر المجالات التي تتعرض للأعباء البيئية المرتبطة بدورة حياة جميع أنواع الوقود المستخدمة في النقل. وللاستجابة لهذا التحدي العالمي، يتعين على جميع الأطراف العمل وفقًا لنمط متطابق، أي
نظرة عامة على مصادر الطاقة المتجددة في جمهورية السودان
يعتبر السودان من أفضل الدول في استغلال الطاقة الشمسية. حيث تتراوح مدة سطوع الشمس من 8.5 إلى 11 ساعة في اليوم، مع ارتفاع مستوى الإشعاع الشمسي
يتقدم السودان في قائمة الدول الأفريقية المنتجة للنفط ويشهد توسعًا في قدرته التكريرية أيضًا. بلغ متوسط إنتاج النفط في البلاد 414000 برميل يوميًا في عام 2006، ارتفاعًا من
تقييم التأثيرات البيئية: دراسة حالة
تقييم دورة حياة مصنع معالجة النفط الخام في السودان. يهدف إلى تحليل التأثيرات البيئية لعمليات المنبع والمصب للنفط الخام السوداني باستخدام
تستورد السودان زيت النخيل بشكل أساسي من: الدوحة (74.8 مليون دولار)، واليمن (5.6 مليون دولار)، ومصر (1.62 مليون دولار)، ودبي (751 ألف دولار)، ولبنان (275 ألف دولار). أسرع أسواق الاستيراد نموًا في زيت النخيل