موردي ومصدري النفط المكرر في السودان

  • موردي ومصدري النفط المكرر في السودان
  • موردي ومصدري النفط المكرر في السودان
  • موردي ومصدري النفط المكرر في السودان
  • موردي ومصدري النفط المكرر في السودان
  • متى تم اكتشاف النفط في السوداني؟
  • في عام 1959، حصلت شركة "أجيب" الإيطالية على منطقة امتياز على طول ساحل البحر الأحمر السوداني، لتبدأ مرحلة التنقيب عن النفط، لكنها لم تتوصل إلى اكتشاف تجاري مهم.
  • كيف يؤثر النفط على الاقتصاد السوداني؟
  • يلعب قطاع النفط دورًا كبيرًا في الاقتصاد السوداني ، حيث يعتبر مصدر دخل أساسي للبلاد نظرًا لامتلاكها موانئ عدة على البحر الأحمر، وهو ما يسهّل عمليات التصدير إلى الخارج. ويُنتج السودان وهو أصغر منتج في تحالف "أوبك +"، نحو 60 ألف برميل نفط يوميًا، بعدما أفقد انفصال جنوب السودان الخرطوم نحو ثلاثة أرباع قدراتها النفطية.
  • كم يبلغ طول خط انتاج النفط في السودان؟
  • ويبلغ طول خط أنابيب الصادر انطلاقًا من حقول الانتاج في حقل هجليج مرورًا بمصفاة الخرطوم والأُبيّض وحتى ميناء بشائر على البحر الأحمر، نحو 16 ألف كيلومتر. ويستفيد السودان من النفط الذي تُنتجه جارته الجنوبية، إذ تحصل الخرطوم على عوائد جراء نقل نفط جنوب السودان والذي يقدّر حجمه بنحو 170 ألف برميل يوميًا.
  • ما هي البنية التحتية التي يمتلكها قطاع النفط السوداني؟
  • وأكد وكيل وزارة الطاقة والنفط السوداني المهندس وليد الأسد، خلال استعراضه للخطة، على أن قطاع النفط في بلاده يمتلك بنية تحتية جاهزة ومشجعة للاستثمار المحلي والأجنبي، ويمتلك كل مقومات الصناعة النفطية من منشآت الإنتاج ومعالجة الخام ونقله وتكريره وتوزيعه إلى جانب وجود الكوادر المدربة والمؤهلة.
  • كم سعر النفط في السودان؟
  • وبعد الانفصال، حصل السودان على رسوم نظير عبور نفط جارتها الجنوبية عبر خطوط الأنابيب إلى التصدير وفق الاتفاقية الموقّعة بين البلدين عام 2012، حتى انتهى العمل بها في مارس/آذار 2022، إذ كان يُنقل بموجبها النفط الخام من الجنوب مقابل 13 دولارًا للبرميل، تحصل عليها الخرطوم.
  • هل يوجد نفط في السودان؟
  • في السودان، يقوم خطا أنابيب رئيسيان للتصدير بنقل النفط الخام من حقول النفط بالوغ وأدار ييل في حوض ملوط (المقطع 3E و7E) إلى محطة مرسى البشائر (أو البشاير البحرية)، التي تقع على بعد حوالي 15 ميلاً جنوب بورتسودان.

توصيات المنتجات ذات الصلة