النفط وتنويع الصادرات والنمو الاقتصادي في السودان
في الفترة ما بين عامي 1999 و2011، خلال الأعوام التي كانت فيها السودان لا تزال مسيطرة على حقول النفط الموجودة حاليًا في جنوب السودان، نما الاقتصاد بسرعة بمعدل متوسط بلغ 1.2 مليار دولار أمريكي.
ومن المرجح أن تؤدي المؤسسات والسياسات التي وضعتها الحكومة إلى إحداث فرق في
تقنيات استخراج الزيت من البذور الزيتية وغيرها
ستساعد المعلومات المجمعة في هذه المراجعة حول تقنيات الاستخراج المختلفة معالجي البذور الزيتية والباحثين في اختيار الطريقة الأكثر ملاءمة للزيت
توقف التعافي الاقتصادي في جنوب السودان وسط العديد من الأزمات، بما في ذلك جائحة كوفيد-19، والصدمات المناخية، وانخفاض إنتاج النفط، ومعظم
التأثير الاجتماعي والاقتصادي للخسارة المفاجئة
مع انفصال جنوب السودان في عام 2011، شهدت جمهورية السودان خسارة مفاجئة لأكثر من 70% من احتياطياتها النفطية. ولم تشهد سوى قِلة من البلدان مثل هذا التعديل الاقتصادي الكلي الدراماتيكي
يعد إنتاج النفط العامل الرئيسي في تنمية جنوب السودان، الذي أصبح أحدث دولة مستقلة في العالم منذ يوليو/تموز 2011. ولكن في الماضي، كان إنتاج النفط مرتبطًا
اتفاقية تقاسم عائدات البترول
جنوب السودان، وهي دولة تتمتع بالنفط وغيره من الموارد الطبيعية، تخصص 2% و3% من صافي عائدات النفط للولايات والمجتمعات المنتجة
الملخص. هناك أدبيات واسعة النطاق توضح وجود رابط إيجابي بين تنويع الصادرات والنمو الاقتصادي. وبالتوازي مع ذلك، تفترض أطروحة لعنة الموارد أن الصادرات
التحولات في مجال الطاقة وحماية البيئة: الأثر البيئي
لذلك، يحلل هذا الفصل تأثير استكشاف وإنتاج النفط والغاز في منطقة أعالي النيل في جنوب السودان على بيئة البلاد. الفصل
يوضح تحليل جديد أجرته منظمة PAX، بمساهمات من جامعة أوتريخت، كيف تؤدي الفيضانات الشديدة في جنوب السودان إلى مخاطر بيئية حول النفط الوطني