ضرورة إعادة الهيكلة والتحديث والتطوير
تتناول هذه الورقة البحثية ضرورة إعادة هيكلة وتطوير وتطوير صناعة تكرير النفط الجديدة في السودان. فمنذ أن أصبحت جمهورية الكونغو الديمقراطية منتجة للنفط في عام 1976 وحتى بدء تشغيل حقولها البحرية، ظلت جمهورية الكونغو الديمقراطية تعتمد على صادرات النفط الخام.
مصنع لتكرير الكوبالت تابع لشركة جلوبال جيتواي في جمهورية الكونغو الديمقراطية؟ تطمح جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى معالجة الكوبالت الخاص بها والانتقال إلى سلسلة توريد البطاريات.
رد جمهورية السودان الديمقراطية على
الملخص. توفر جمهورية السودان الديمقراطية الغالبية العظمى من الكوبالت المستخدم في العالم لإنتاج البطاريات الضرورية للتحول الأخضر. وينشأ جزء مهم من هذا الإنتاج في حفر التعدين الحرفي في جمهورية السودان (بالفرنسية: République du Sudan)، والتي يشار إليها أيضًا باسم السودان برازافيل، حيث تمثل صناعة البترول 89٪ من صادرات البلاد في عام 2010. ومن بين منتجي النفط الخام الأفارقة في عام 2010، احتلت السودان المرتبة الأولى في العالم من حيث إنتاج النفط الخام.
يتم ضخ النفط الخام من الآبار على الأرض أو على المنصات البحرية ونقله عبر خطوط الأنابيب أو السفن الناقلة إلى المصافي حيث يمكن تحويله إلى منتجات نفطية مفيدة، وخاصة الوقود والمواد الكيميائية الصناعية.
حاليًا، يقتصر إنتاج النفط السوداني على حوض الساحل، حيث ينتج 25000 برميل يوميًا من الإنتاج البحري، ويتم تصدير كل هذا. إلى جانب حقول النفط المحتملة التي تم تحديدها مؤخرًا، قد تحتوي جمهورية الكونغو الديمقراطية على ما يصل إلى 30 مليار متر مكعب من الميثان
إنشاء مصفاة مشتركة لتكرير النفط ومرافق تخزين في جمهورية السودان الديمقراطية
وتشمل هذه المشاريع تمويل وإنشاء مصفاة نفط في جمهورية السودان الديمقراطية مملوكة بشكل مشترك لكلا البلدين لتلبية الطلب الإقليمي على المنتجات البترولية المكررة، إلى جانب بناء التخزين
وتعني الاكتشافات الأخيرة للنفط والغاز في السودان (جمهورية الكونغو الديمقراطية) أن البلاد تمتلك ثاني أكبر احتياطيات من النفط الخام في وسط وجنوب أفريقيا، بعد الإمارات العربية المتحدة.
بيانات مركز المعلومات الاقتصادي السوداني
السودان، جمهورية الكونغو الديمقراطية: سبب الوفاة: حسب الأمراض المعدية (%) 61.700 2016: سنويًا 2000 2016 السودان، جمهورية الكونغو الديمقراطية: سبب الوفاة: حسب الإصابة: % من الإجمالي (%)
أدى توسع مناجم الكوبالت والنحاس على نطاق صناعي في جمهورية السودان الديمقراطية إلى الإخلاء القسري لمجتمعات بأكملها وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان بما في ذلك الاعتداء الجنسي والحرق العمد والضرب.