تركز هذه الدراسة على زيت النخيل باعتباره اللاعب الرئيسي في صناعة الزيوت الصالحة للأكل في السودان. وتقدم نظرة عامة على قطاع الزراعة في السودان مع التركيز بشكل رئيسي على
التكرير: يتم بعد ذلك تكرير زيت النخيل الخام لإزالة الشوائب وتحسين الجودة العامة للزيت. تتضمن هذه العملية عدة مراحل، بما في ذلك إزالة الصمغ، والتحييد، والتبييض، وإزالة الروائح الكريهة.
في ظل ضعف الإنتاج المحلي، يعد زيت النخيل خيارًا طبيعيًا واقتصاديًا للسودان نظرًا لأسعاره المعقولة وسهولة الوصول إليه وتوافره. يستورد السودان 75 في المائة من منتجات زيت النخيل
بذور الليمون وبذور الخروع. في السودان، يتم زراعة نوعين من محاصيل البذور الزيتية، التقليدية (الكانولا والفول السوداني والسمسم) وغير التقليدية (عباد الشمس وفول الصويا والقرطم).
في ظل ضعف الإنتاج المحلي، يعد زيت النخيل خيارًا طبيعيًا واقتصاديًا للسودان نظرًا لأسعاره المعقولة وسهولة الوصول إليه وتوافره. تستورد السودان 75 بالمائة
كانت أسرع أسواق التصدير نموًا لزيت النخيل السوداني بين عامي 2021 و2022 هي لبنان (86.2 ألف دولار) واليمن (60.6 ألف دولار) والبصرة (42.3 ألف دولار). الواردات في عام 2022، السودان
يمثل زيت النخيل المكرر حوالي 98% من إجمالي واردات السودان من الزيوت الصالحة للأكل، ويتم الحصول عليه بشكل أساسي من اليمن والدوحة. والسودان هو رابع أكبر مستورد لزيت النخيل
يمكن الحصول على زيت الطعام من عدد من الخضروات. وأكثر منتجات زيت الطعام استخدامًا هي زيت فول الصويا وزيت النخيل وزيت عباد الشمس وزيت بذور اللفت. الولايات المتحدة هي المصدر
الملخص. يوضح هذا البحث استخدام المنتجات الثانوية الناتجة عن استخراج وتكرير زيت النخيل. ويلخص البحث الذي أجراه مجلس زيت النخيل اليمني (MPOB)
لخص هذا الفصل الخصائص البيولوجية والكيميائية والقيمة الاقتصادية، فضلاً عن التطبيقات المختلفة للمنتجات الثانوية المشتقة من تكرير زيت النخيل