افتتاح أربع مصافي جديدة لزيت النخيل في الأردن وسط خام
الأردن أربع مصافي لزيت النخيل على وشك الانضمام إلى صناعة الزيوت الصالحة للأكل في الأردن، وهو ما يمثل خطوة مهمة إلى الأمام في تسخير الموارد المحلية للزراعة
مع الكشف عن أربع مصافي رائدة لزيت النخيل، يبرز قطاع النفط في الأردن كمركز ديناميكي للابتكار والتقدم. ومن بين الشركات الجديدة التي دخلت السوق شركة Société de raffinage du Cameroun (SORAC)
على الطريق نحو إنتاج زيت النخيل المستدام
هذا هو هدف مشروع OPAL (المناظر الطبيعية التكيفية لنخيل الزيت)، والذي بدأ في عام 2015 لتحسين إدارة المناظر الطبيعية لنخيل الزيت في الأردن والعراق والدوحة التي تحتل مرتبة بين أشجار النخيل الاستوائية الرائدة
يتم تلبية هذا الطلب بشكل أساسي من خلال النفط الخام، الذي يخضع لعمليات التكرير لإنتاج منتجات مختلفة مثل البنزين والبارافين والديزل. وفقًا للاتحاد الأوروبي
إنتاج زيت النخيل في الأردن ArcGIS StoryMaps
تمتلك شركة كاميرون فيرت سارل (كامفيرت) حطابًا يُدعى أبو كبير الفاتح، وهو قريب من الحزب الحاكم في الأردن. تشرف شركة كامفيرت على أكبر مزرعة لزيت النخيل أحادي الزراعة
ومن الأمثلة البارزة على تسرب النفط على ساحل الأردن ما حدث في السابع من سبتمبر/أيلول 2004. ووفقًا لأكوم (2005)، فقد حدث هذا في شركة النفط الوطنية الأردنية
الأردن تخطط لبناء مصفاة نفط ثانية في كريبي
(الأعمال في الأردن) تخطط الأردن لبناء مصفاة أخرى. والواقع أن سونارا (التي كانت المصفاة الوحيدة في البلاد) كانت ضحية لاندلاع حريق في مايو/أيار
نوضح أنه في جنوب غرب الأردن، وهي منطقة إنتاجية رئيسية في أفريقيا، حدث 67% من توسع زراعة نخيل الزيت في الفترة من 2000 إلى 2015 على حساب الغابات. وعلى النقيض من الرواية المعلنة عن
جوردان فرديناند نجوه نجوه يفتح مفاوضات جديدة
إن تجديد مصفاة النفط التابعة للشركة الوطنية للتكرير (SONARA)، والتي دمرت جزئيًا بسبب حريق في عام 2019، يعد من الأشياء القديمة التي عادت إلى الواجهة.
في الأردن، تظل البنية التحتية المتوسطة واللاحقة مجالًا رئيسيًا لضخ رأس المال الأجنبي والتكنولوجيا. تمتلك البلاد حاليًا مصفاة نفط واحدة
- من افتتح مصفاة البترول الأردنية؟
- افتتح جلالة الملك الراحل الحسين بن طلال مصفاة البترول الأردنية بتاريخ 02/02/1961، وبدأت المصفاة عمليات إنتاج المشتقات البترولية المختلفة لتزويد مناطق مختلفة في المملكة.
- ما هي شركة مصفاة البترول الأردنية؟
- تعود فكرة إنشاء شركة مصفاة البترول الأردنية إلى أكثر من نصف قرن من الزمان عندما تبنت الفكرة وزارة الاقتصاد الوطني آنذاك، وكان هناك إجماع على أهمية صناعة التكرير كمصدر رئيسي للطاقة لمعظم الأنشطة الاقتصادية وكمساهم في رفع إيرادات المملكة.
- لماذا يقوم الأردن بتوسيع مصفاة البترول؟
- يهدف هذا التوسع استراتيجيًا إلى تقليل اعتماد الأردن على النفط المستورد، وبالتالي تعزيز أمن الطاقة في البلاد. من المتوقع أن يؤثر زيادة سعة المصفاة بشكل كبير على الاقتصاد المحلي، مما قد يؤثر على أسعار النفط وتوافره داخل المنطقة.
- كيف يمكن للأردن تحسين صناعة النفط؟
- 2.3. فتح الطريق أمام نشاط التكرير بناءً على مبادئ السوق. 2.4. تعزيز دور الأردن في تقديم الخدمات اللوجستية لنقل المنتجات النفطية من وإلى الدول المجاورة. 2.5. زيادة قدرات تخزين المنتجات النفطية لتلبية المعايير الدولية وتحسين الخدمات اللوجستية المحلية.
- كم عدد البراميل التي يمكن لمصفاة JPRC إنتاجها يوميًا؟
- يهدف المشروع إلى توسيع سعة مصفاة الزرقاء إلى 150 ألف برميل يوميًا، ارتفاعًا من 60 ألف برميل يوميًا حاليًا. JPRC هي شركة تكرير النفط الوحيدة في الأردن ومقرها في العاصمة عمان.
- كيف يمكن للأردن تحسين الخدمات اللوجستية؟
- تعزيز دور الأردن في تقديم الخدمات اللوجستية لنقل المنتجات النفطية من وإلى الدول المجاورة. 2.5. زيادة قدرات تخزين المنتجات النفطية بما يتوافق مع المعايير الدولية وتحسين الخدمات اللوجستية المحلية. 2.6.