شركة التكرير الوطنية المحدودة
تأسست سونارا في عام 1973 وافتتحت في عام 1981، وهي مصفاة إصلاحية رائدة. تضع سونارا تحت تصرف السوق المنتجات البترولية التالية: البوتان والبنزين ووقود الطائرات والكيروسين وزيت الوقود والمقطر وزيت الوقود.
يتم تكرير معظم النفط الخام إلى منتجات نفطية مثل البنزين والديزل والكيروسين وزيت الوقود الثقيل. تُستخدم هذه المنتجات بشكل أساسي لتزويد السيارات والطائرات والسفن والآلات بالوقود
الأردن: منتج ناضج يتمتع باحتياطيات مؤكدة
في الأردن، تظل البنية الأساسية المتوسطة واللاحقة مجالاً رئيسياً لضخ رأس المال الأجنبي والتكنولوجيا. تمتلك البلاد حالياً مصفاة نفط واحدة.
تدير شركة نقل النفط الأردنية خطوط الأنابيب. وتقوم شركة سونارا، وهي المصفاة الوطنية في البلاد، بتكرير النفط الخام الخفيف المستورد.
الأردن تخطط لبناء مصفاة نفط ثانية في كريبي
ولهذا الغرض، قدمت الحكومة في استراتيجيتها للتنمية الوطنية 2020-2030 "مشروعًا قابلاً للتطبيق لبناء مصفاة جديدة وكبيرة في كريبي". وذلك بفضل المصفاة التي تبلغ طاقتها الإنتاجية حوالي 5 ملايين طن سنويًا
الملخص: يحلل هذا البحث قطاع النفط الخام ويدرس العلاقة السببية بين إنتاج النفط الخام والنمو الاقتصادي في الأردن على أساس البيانات السنوية
مهمتنا شركة التكرير الوطنية المحدودة (سونارا)
الهدف الرئيسي لشركة التكرير الوطنية (سونارا) هو تكرير النفط الخام وتوريد المنتجات البترولية النهائية مثل البوتان والبنزين والكيروسين ووقود الطائرات وزيت الغاز وزيت الوقود
أصبحت الأردن دولة منتجة للنفط الخام في عام 1977. وفي عام 2023، احتلت المرتبة 49 بين الدول المنتجة للنفط الخام في العالم، حيث يقدر الإنتاج بنحو 51000 برميل
مصفاة النفط الخام في الأردن
مصفاة النفط الخام في الأردن، الأردن: توقف مصفاة سونارا للتكرير فنيًا، سيسمح توقف الإنتاج المقرر للشركة بربط المرحلة الأولى من مشاريع التوسعة والتحديث بالمنشآت القائمة.
يعتبر التكرير عنصرًا أساسيًا في صناعة الطاقة. نستخدم البنزين والديزل للنقل، وليس النفط الخام. إن تطور صناعة التكرير من عملية بسيطة لتصنيع الكيروسين المنتج الرئيسي في نهاية القرن التاسع عشر إلى عملية متطورة للغاية لتقديم منتجات عالية الجودة للمحركات المتطورة الآن أمر مثير للإعجاب.
- أين تقع مصفاة البترول الأردنية؟
- تصطف شاحنات الصهاريج في طابور انتظارا لتفريغ النفط الخام في مصفاة البترول الأردنية في مدينة الزرقاء على بعد 25 كيلومترا شمال شرقي عمان. (رويترز) - قالت شركة مصفاة البترول الأردنية يوم الأربعاء إن سبعة مقاولين دوليين تأهلوا للتقدم بعطاءات لمشروع بقيمة 2.6 مليار دولار لتوسيع المصفاة الوحيدة في البلاد.
- لماذا تعمل الأردن على توسيع مصفاة النفط؟
- يهدف هذا التوسع استراتيجيا إلى تقليل اعتماد الأردن على النفط المستورد وبالتالي تعزيز أمن الطاقة في البلاد. ومن المتوقع أن يؤثر ارتفاع طاقة المصفاة بشكل كبير على الاقتصاد المحلي، مما قد يؤثر على أسعار النفط وتوافره في المنطقة.
- أين تقع مصفاة النفط الإسرائيلية؟
- تعتمد مصفاة إسرائيل على مصفاتين - في حيفا (197 ألف برميل يوميا) وأشدوت (100400 برميل يوميا)، وكان أحدث التغييرات في قدرات الإنتاج في عام 2013: حيث قامت مصفاة حيفا بتشغيل وحدة التكسير الهيدروجيني وزادت المصفاة من طاقتها بمقدار 10 آلاف برميل يوميا.
- هل سيتم تمويل مصفاة البترول الأردنية من قبل وكالة ائتمان؟
- قال مسؤول كبير في الشركة إن العطاءات تشمل عروضا مالية ومقترحات تمويلية دون إعطاء مزيد من التفاصيل. دعت شركة مصفاة البترول الأردنية الشركات في يناير/كانون الثاني من هذا العام إلى التأهل المسبق للمشروع الذي يأمل المسؤولون أن يتم تمويله بشكل أساسي من وكالات الائتمان والمساهمين الحاليين.
- هل سيتم تمويل مصفاة البترول الأردنية من قبل صندوق التقاعد؟
- دعت شركة مصفاة البترول الأردنية الشركات في يناير/كانون الثاني من هذا العام إلى التأهل المسبق للمشروع الذي يأمل المسؤولون أن يتم تمويله بشكل أساسي من وكالات الائتمان والمساهمين الحاليين. وقد أعرب صندوق التقاعد المملوك للدولة، المساهم الرئيسي في الشركة، عن اهتمامه بتمويل المشروع.
- هل العراق رائد في مشاريع التكرير الشعبية؟
- يعد العراق أحد رواد المنطقة من حيث مشاريع التكرير الشعبية المعلنة - بالإضافة إلى المصفاة المذكورة في الناصرية بسعة 300 ألف برميل يوميًا، ومن المقرر أيضًا إنشاء ثلاث مصافٍ أخرى - في ميسان (150 ألف برميل يوميًا)، وكربلاء (140 ألف برميل يوميًا) وكركوك (70 ألف برميل يوميًا).