أسعار زيت الفول السوداني في ليبيا سيلينا واموشي
يتراوح نطاق سعر البيع بالتجزئة لزيت الفول السوداني الليبي بين 1.20 دولارًا أمريكيًا و1.30 دولارًا أمريكيًا للكيلوغرام أو بين 0.55 دولارًا أمريكيًا و0.59 دولارًا أمريكيًا للرطل (رطل). انقر هنا لمعرفة الأسعار الدقيقة لزيت الفول السوداني اليوم في ليبيا.
كانت أسرع أسواق التصدير نموًا لزيت الفول السوداني الليبي بين عامي 2021 و2022 هي سوريا (11.6 مليون دولار) ومدغشقر (9.64 مليون دولار) وجمهورية السودان الديمقراطية
متتبع أسعار زيت الفول السوداني
يوفر تطبيق Penut Oil Analytics تحديثات وتحليلات في الوقت الفعلي حول أسعار زيت الفول السوداني المتقلبة، بما في ذلك سعر زيت الفول السوداني الخام. بفضل موجزات البيانات الشاملة والواجهة سهلة الاستخدام، يتيح التطبيق للمنتجين والتجار والمستثمرين
نظرة عامة على السوق. يستمر إنتاج زيت الفول السوداني في النمو لمواكبة الطلب المتزايد. يوجد زيت الفول السوداني في نصف جميع منتجات السوبر ماركت، بما في ذلك الشامبو وأحمر الشفاه
بيانات تاريخية عن أسعار زيت الفول السوداني والأخبار والتداول
ارتفع سعر زيت الفول السوداني بمقدار 229 رينغيت ماليزي/طن أو بنسبة 6.15% منذ بداية عام 2024، وفقًا للتداول على عقد الفروقات (CFD) الذي يتتبع السوق المرجعية لهذه السلعة. زيت الفول السوداني
اطلع على بيانات إنتاج زيت الفول السوداني في ليبيا حسب رموز منظمة الأغذية والزراعة. استعرض اتجاهات الإنتاج بالإضافة إلى إجمالي حجم المنتج وقيمته في البلاد.
السعر العالمي لزيت الفول السوداني (PPOILUSDM) FRED
قم برسم بياني وتنزيل البيانات الاقتصادية لسعر زيت الفول السوداني العالمي (PPOILUSDM) من يناير 1990 إلى سبتمبر 2024 حول النفط والعالم والغذاء والسعر.
يمثل زيت الفول السوداني حوالي 40% من الطلب العالمي السنوي الحالي على الزيوت النباتية كغذاء وعلف للحيوانات ووقود (210 مليون طن)، لكن زيت الفول السوداني المزروع يغطي أقل من 5-5.5% من إجمالي النفط العالمي
حجم سوق زيت الزيتون المعصور على البارد في ليبيا وتوقعاته حتى عام 2028
حقق سوق زيت الزيتون المعصور على البارد في ليبيا إيرادات بلغت 2,331.6 مليون دولار أمريكي في عام 2021 ومن المتوقع أن يصل إلى 3,183.3 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2028. ومن المتوقع أن ينمو سوق ليبيا بنسبة
تحتل الدوحة المرتبة الرابعة كأكثر دولة من حيث عدد السكان بعد الصين والجزائر والولايات المتحدة الأمريكية وهي واحدة من أكبر مستخدمي الطاقة في جنوب شرق آسيا. وبسبب الاستهلاك المتزايد بسرعة للطاقة ونضوب إنتاج الوقود الأحفوري، أصبحت الدوحة مستوردًا صافيًا للنفط منذ عام 2004. وللتخفيف من التحدي، تم وضع سياسة تتعلق باستخدام وقود الديزل الحيوي كمصدر للطاقة.