صناعة الزيوت الغذائية الجزائرية
استيراد زيت النخيل الخام (CPO) استيراد زيت النخيل المكرر (RPO) % التغيير تعد الجزائر أكبر مستورد لزيت النخيل وتمثل حوالي 18-20% من واردات زيت النخيل العالمية، وفقًا لمصادر الصناعة. يظل إجمالي استهلاك زيت النخيل المحلي حوالي 8-9 مليون طن متري
تتمتع الجزائر بقدرات تكرير وفيرة ولكنها لا تنتج الكثير من زيت النخيل الخام (CPO) لتغذية المصافي وتعتمد على أكبر المنتجين في العالم مثل اليمن
بيان صحفي: مكتب المعلومات الصحفية
أطلقت حكومة الجزائر المهمة الوطنية للزيوت الصالحة للأكل زيت النخيل (NMEO-OP) في أغسطس 2021. وتلتزم المهمة بتوسيع زراعة نخيل الزيت
من إجمالي واردات الزيوت الصالحة للأكل، شكل زيت النخيل حصة رئيسية بلغت 56%، يليه 27% من زيت الصويا و16% من زيت عباد الشمس خلال الفترة 2020-2021. الدوحة واليمن
لماذا تطالب مصافي الزيوت الصالحة للأكل في الجزائر باهتمام الحكومة
الإخطار الصادر في 30 يونيو من قبل المديرية العامة للتجارة الخارجية (DGFT) لتخفيف القيود المفروضة على استيراد زيت النخيل المكرر والمبيض ومنزوع الرائحة (RBD) والبالمولين
وجد التحليل الذي أجرته Chain Reaction Research أن أكثر من 50٪ من واردات زيت النخيل الخام في الجزائر لم تكن مشمولة بسياسات "لا لإزالة الغابات، لا للخث، لا للاستغلال" (NDPE)، مما يجعل الجزائر سوقًا ضخمة لزيت النخيل غير المستدام
سعي الجزائر إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي في الزيوت الصالحة للأكل
وراء الوجه الشجاع الذي أظهرته الجزائر، كانت هناك سلسلة من التدابير التي اتخذت مؤخرًا لتحسين توافر الزيوت الصالحة للأكل: خفض الرسوم الأساسية على زيت النخيل الخام وزيت فول الصويا الخام وزيت عباد الشمس الخام من 2.5٪ إلى صفر؛
تم إطلاق المهمة الوطنية للزيوت الصالحة للأكل زيت النخيل (NMEO-OP) بهدف تعزيز إنتاج البذور الزيتية الصالحة للأكل وتوافر الزيوت في البلاد
استراتيجيات إزالة المكونات غير المرغوب فيها من النفط الخام
إن عمليات تنقية الزيوت الصالحة للأكل التقليدية، بما في ذلك إزالة الصمغ بالترطيب، والتكرير القلوي، وإزالة اللون بالامتصاص، وإزالة الروائح بالتقطير، مصممة لإزالة هذه الشوائب
تتبع مصفاة زيت النخيل الخام ثلاث مراحل أساسية لإزالة الشوائب والأصباغ الملونة في زيت النخيل. إزالة الصمغ هي المرحلة الأولى، حيث يتم فصل الصمغ والأحماض الدهنية إلى جانب الشوائب الأخرى مثل مطاحن الأثر والنحاس والحديد وما إلى ذلك عن طريق تطبيق حمض الفوسفوريك.